زراعة الزيتون - الزراعة
حشرة الزيتون الرخوة:
حشرة الزيتون القشرية:
- زيت كيميسول 95% بمعدل 1.6 لتر / لتر ماء.
- زيت سوبر مصرونا 94% بمعدل 1.5 لتر / لتر ماء.
- زيت سوبر رويال 95% بمعدل 1.5 لتر / لتر ماء.
- زيت كزدأويل 95% بمعدل 1.5 لتر / 100 لتر ماء.
- زيت كابل 2% بمعدل 1.5 لتر/ 100 لتر ماء.
حشرة الزيتون المحارية:
حشرة الزيتون القطنية:
تتغذى الحشرة على الأزهار، وتفرز كمية كبيرة من الشمع الأبيض يغطى النورات الزهرية، كما تفرز مادة عسلية ينمو عليها فطر العفن الأسود، وتؤدى الإصابة إلى جفاف الأزهار وتساقطها، إعاقة عملية التلقيح وبالتالى قلة المحصول، ذبول وسقوط الأوراق وإنخفاض كفاءة التمثيل الضوئى نتيجة تغطية الفطر الهبابى للأوراق.
دودة أوراق الزيتون الخضراء:
اليرقة لونها أخضر تتغذى على الأوراق والنموات الحديثة وعند اشتداد الإصابة تهاجم الثمار وتبدأ الإصابة من نهاية مارس حتى أكتوبر وتكافح الحشرة كعلاج مشترك مع الحشرات القشرية والقطنية بالرش بالزيوت المعدنية الصيفية بمعدل 1.5% أو الرش بمبيـدات الأنثيـو بمعـدل 200سم3 /100لتر أوالأكتيلك بمعدل 150سم/100 لتر ويكرر الرش مرة كل شهر ويوقف قبل الجمع بشهر على الأقل.
ثاقبة أزهار الزيتون (عثة الزيتون) :
اليرقة خضراء على ظهرها خطين لونهما أحمر، للحشرة ثلاثة أجيال فى العام تهاجم اليرقات الأوراق فى الخريف (سبتمبر) والأزهار والعقد الصغير فى الربيع(مارس وإبريل) والثمار فى الصيف (يوليو) وتكافح مثل دودة أوراق الزيتون الخضراء.
ذبابة ثمار الزيتون:
وتختلف مواعيد الإصابة طبقا للصنف ومكان الزراعة:
- تختلف الأصناف فى حساسيتها للإصابة فعادة أصناف المائدة حساسة للإصابة عن أصناف الزيت.
- تتأخر الإصابة فى الأصناف متأخرة النضج.
- المناطق المنعزلة مثل الواحات والفيوم تقل فيها الإصابة عن المناطق الساحلية.
- تبدأ الإصابة فى المناطق الساحلية من منتصف مايو وفى المناطق المنعزلة من منتصف سبتمبر.
المكافحة:
- التخلص من الثمار المتساقطة وإعدامها.
- نظافة المزرعة من الحشائش.
- استعمال مصايد الطعوم الجاذبة سواء الزجاجة أو البلاستيك والمحتوية على ثنائى فوسفات الأمونيوم بتركيز 4%.
- استخدام المبيدات الحشرية عند الضرورة القصوى على أن يراعى إيقاف الرش قبل الجمع بشهر على الأقل مثل :
- الأكتيليك 50% بمعدل 150سم3/100 لتر ماء أو الأنثيو بمعدل 200سم3/100 لتر ماء.
حفار ساق التفاح:
الحشرة الكاملة لونها أبيض مع وجود نقط سوداء على ألأجنحة، اليرقة لونها أبيض مشوب بحمرة أو صفرة وعلى جسمها نقط سوداء. تخرج الفراشات خلال أشهر الصيف إبتداء من مايو حيث يظهر جلد العذارى على الأفرع، تضع الأنثى البيض على الأفرع والأغصان والجذع ويفقس بعد 8-12 يوما وتخرج يرقات تخترق اللحاء ثم الخشب وتحفر أنفاق بالداخل حيث يظهر على الأفرع المصابة ثقوب يبرز أو يتساقط منها براز اليرقة (نشارة الخشب.
يتم دهان الشجرة المصابة بارتفاع من 30-40 سم فى شكل حلقة حول محيط الجذع وكذلك أماكن الإصابة فى الشجرة بمادة ستيمكس (18% نفثالين+ 3% أنثراسين) ويكون الدهان 4 مرات بين كل منها شهر.
خنافس القلف:
مجموعة من الحشرات الصغيرة الحجم لونها قاتم يميل إلى السواد تعيش فى أنفاق تحفرها بين القلف والخشب، وفى حالة الإصابة الشديدة يظهر على الجذع والفرع ثقوب مستديرة بأعداد كبيرة ويجب الأهتمام بعدم وجود نواتج التقليم أو أشجار جافة بالمزرعة وحرقها، وعدم استخدام الأفرع القديمة كسنادات للأشجار وترش الأشجار المصابة بالسيديال بمعـدل 300سم3 / 100 لتر مـاء أو15 سم3 سيديال + 150سم3 كيروسين أبيض + 150سم3 صابون سائل /100 لتر ماء.
الأشنة والعفن الهبابى وأمراض تبقعات الأوراق:
ترش الأشجار وقائيا من أوائل نوفمبر بأحد المركبات النحاسية الآتية:
- كوبوكس 50% W.P بمعدل 500 جم/ 100 لتر ماء.
- كوبرس كزد 50% W.P بمعدل 500 جم/ 150 لتر ماء.
- كوبروبست 50% W.P بمعدل 500 جم/ 100 لتر ماء.
- كوبربرو 50% W.P بمعدل 250 جم/ 100 لتر ماء.
- كوسيد 101 77% W.P بمعدل 150 جم/ 100 لتر ماء.
ذبول الفيرتسيليم:
مرض فطرى يهاجم المجموع الجذرى ويؤدى إلى ذبول جزئى أو كلى للأشجار ثم موتها، ومن مظاهر الإصابة المؤكدة جفاف الأوراق والأزهار وبقاؤها ملتصقة على الأشجار خلال أشهر الربيع والصيف. سجل هذا المرض فى مصر عام 1992م بمحافظة الفيوم وبعض المزارع بمناطق الاستصلاح الجديدة.
ويساعد على انتشار هذا المرض العديد من المعاملات الزراعية الخاطئة:
- زراعة محاصيل العائلة الباذنجاتية والقرعية مع أشجار الزيتون.
- استخدام أسمدة عضوية بها تربة زراعية من مناطق زراعة المحاصيل الحساسة.
- وجود الحشائش والبرسيم كغطاء نباتى بين الأشجار.
- الحرث والعزيق العميق المؤدى إلى تقطيع الجذور وبالتالى سهولة الإصابة.
وحتى الآن لا توجد طريقة ناجحة لمكافحة المرض ولكن توجد بعض التوصيات للوقاية:-
- الزراعة فى أرض بكر أو مضى على زراعتها بمحاصيل حساسة أكثر من 5 سنوات.
- استخدام شتلات نامية فى وسط خالى من الإصابة.
- استخدام أسمدة عضوية متحللة خالية من التربة الزراعية على ان يتم إضافتها مرة كل عامين.
- عدم إحداث جروح بالمجموع الجذرى فى حالة حفر الخنادق للتسميد العضوى أو الحرث والعزيق.
- تقليم الأفرع المصابة والتخلص منها بالحرق خارج المزرعة.
- الأشجار الجافة يتم قلعها وحرقها وقبل إعادة زراعة الجورة بعام يتم تعقيمها بالفورمالين أو الطاقة الشمسية .
- تغطية التربة أسفل الأشجار المصابة بالبلاستيك لتعقيمها والحد من نمو الفطر.
النيماتودا:
تصيب الجذور الثانوية وتؤثر على كفاءتها وبالتالى كفاءة المجموع الخضرى حيث يحدث جفاف للأفرع وأصفرار للأوراق مع صغر حجمها. وللوقاية والحد من الأصابة يجب عدم زراعة شتلات مصابة – الأهتمام بالتسميد العضوى الكامل التحلل لما يحتويه هذا السماد من مركبات كيماوية وكائنات حية تقلل من أعداد الأفة بالتربة.
- الأهتمام بمقاومة الحشائش.
- أستعمال المبيدات عند الضرورة القصوى وفى أماكن الإصابة فقط . ويفضل استخدام المخصب الحيوى النيمالس (يرجع إلى قسم الميكربيولوجى بمعهد بحوث الأراضى.
أكتب تعليقك هتا