أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

حبوب ليبراكس (Librax) للقولون العصبي إستخدامها وأضرارها

وكالة البيارق الإعلامية يعتبر دواء ليبراكس للقولون العصبي من أكثر الأدوية الكيميائية فعالية في علاج اضطرابات المعدة والأمعاء، كالقرحة ومتلازمة القولون العصبي والتهابات الأمعاء، بالإضافة إلى دوره في تهدئة الأعصاب وخفض مستوى القلق أو الاكتئاب، ورغم إيجابياته الكثيرة، إلا أن تناوله يؤدي أيضاً للعديد من المخاطر. نتعرف ضمن هذا المقال على حبوب لبراكس وآثارها الجانبية، ومتى يجب التوقف عن تناولها، كما نتطرق لأكثر آثارها الجانبية خطورة، وهو كون عقار ليبراس يسبب الإدمان عند سوء الاستخدام.  حبوب ليبراكس (Librax) يحتوي دواء لبراكس على مزيح من بروميد الكلدينيوم (بالإنجليزية: Clidinium bromide) وهيدروكلوريد الكلورديازيبوكسيد (بالإنجليزية: Chlordiazepoxide hydrochloride)، إذ يساهم الكلدينيوم في تقليل أعراض تقلصات المعدة والأمعاء، من خلال إبطاء الحركات الطبيعية للأمعاء، عن طريق إرخاء عضلات المعدة والأمعاء، في حين يعمل الكلورديازيبوكسيد، الذي يعتبر من مضادات التشنج، على تقليل مستوى التوتر والقلق لدى الإنسان. هل تسبب حبوب ليبراكس الإدمان مما لا شك فيه أن مادة الكلورديازيبوكسيد التي يحتويها ليبراكس هي مادة مهدئة ومضادة للتقلصات تتبع مجموعة بينزوديازيبين (بالإنجليزية: Benzodiadiazepine)، ومن المعروف أن العقاقير التابعة لهذه المحموعة الدوائية تسبب التعود والإدمان، وإليك بعض النقاط الهامة التي يجب الانتباه إليها:  يسبب العقار التعود والإدمان ليس فقط عند الاستخدام الخاطيء له، لكن قد يحدث الإدمان مع تناول ليبراكس كما وصفه الطبيب المعالج. يجب تناول الجرعات الموصوفة فقط من قبل الطبيب، دون زيادة في الجرعة أو مدة الاستخدام، فالجرعة الزائدة من العقار قد تسبب الوفاة. لا تصرف الدواء إلا بتذكرة طبية، حيث أن العقار له العديد من الآثار الجانبية المزعجة، والتي يفضل مناقشتها مع الطبيب او الصيدلي. لا يجب تناول الدواء بالتزامن مع تناول أدوية نفسية، أو مشروبات كحولية، أو غيرها من العقاقير المؤثرة على الجهاز العصبي المركزي. لا يصلح ليبراكس لكافة المرضى، فهناك فئات لا يجب تناولهم للعقار، مثل: مرضى الجلوكوما، وتضخم البروستاتا، ومن يعانون من مشاكل في التبول، أو من لديهم حساسية من المواد الفعالة في ليبراكس. لا يجب التوقف عن تناول حبوب ليبراكس فجأة، ويجب استشارة الطبيب في ذلك؛ فقد يؤدي التوقف المفاجيء للدواء إلى حدوث أعراض اكتئاب، وقلق، وتوتر، وآلام في اليدين والقدمين، ومشاكل في الذاكرة والتركيز وغيرها. الآثار الجانبية لدواء ليبراكس يؤدي تناول حبوب لبراكس إلى حدوث العديد من الآثار الجانبية الشائعة، ويكثر احتمال ظهورها عند كبار السن، وهي:  آثار جانبية شائعة انخفاض أو ازدياد الرغبة الجنسية. عدم انتظام فترات الحيض. مشاكل التبول. إمساك وغثيان. رؤية غير واضحة. طفح جلدي. جفاف الفم. تورم. نعاس. غثيان. الآثار الجانبية الخطيرة يجب استشارة الطبيب المختص عند ظهورتلك الأعراض:  حركة مستمرة في عضلات كل من العينين، أو اللسان، أو الفك، أو الرقبة. الارتباك أو الغضب أو الشعور بالضيق. اليرقان (اصفرار الجلد أو العينين). ضربات قلب سريعة أو غير منتظمة. بطء التنفس. جفاف البشرة. إمساك شديد. خلل في التوازن. الشعور بالدوار. النعاس الشديد. تبول مؤلم وصعب. حمى والتهاب الحلق. جرعات ليبراكس عند اختيار الجرعة المناسبة من حبوب لبراكس، يجب أن يؤخذ بالاعتبار عاملين أساسيين، هما العمر والمشكلة المرضية، حيث يتم ذلك وفق الآتي:  ملاحظة: لا تأخذ حبوب ليبراكس مع الطعام، بل خذها قبل تناول وجبتك بـ 30 دقيقة على الأقل، ضمن فترات منتظمة، ولا تتوقف عن تناوله بشكل مفاجئ، واستشر طبيب الأطفال بخصوص استخدامه لأطفالك، فهو لا يعتبر آمناً بالنسبة لهم، وممكن أن يتطلب عناية خاصة.  ماذا تفعل في حال نسيت تناول أحد الجرعات؟ يتعرض الأشخاص غالباً لحالات كثيرة من نسيان مواعيد تناول الأدوية؛ لذا في حال نسيت تناول الجرعة، خذ الجرعة الفائتة حالما تتذكر، لكن عندما يكون وقت الجرعة التالية قد اقترب، فخذ الجرعة التي نسيتها فقط، ولا تأخذ أي جرعة إضافية لتعويض ذلك.  متى يجب الابتعاد عن حبوب ليبراكس كأي دواء كيميائي، يجب الابتعاد عن تناول حبوب ليبراكس في حال كنت تعاني من حالات صحية معينة، وهي:  في حال قيادة السيارة لفترات طويلة، حيث يمكن أن يسبب دواء لبراكس ضبايبة في الرؤية أو ضعف في التفكير أو ردود الأفعال. أثناء الحمل، إذ من الممكن أن يسبب ليبراكس عيوب خلقية لدى الجنين. في حال وجود حساسية من الكلورديازيبوكسيد هيدروكلوريد أو بروميد الكلدينيوم. أثناء الإرضاع، حيث يمكن أن يمر ليبراكس عبر حليب الثدي؛ مما يسبب أذية للرضيع. في حال تعرضت سابقاً للاكتئاب أو لمرض عقلي أو لأفكار انتحارية. في حال كنت مدمن سابق للمخدرات أو الكحول. في حال وجود اختلال بالتوازن. مرض الجلوكوما (المياه الزرقاء). وجود مشاكل في الكلى أو الكبد. إذا كنت تستخدم دواء مخدر (أفيوني). انسداد في المثانة. تضخم البروستاتا. وجود مشاكل في العين. وجود مشاكل في التبول. عند وجود مشاكل نزيف. أدوية يجب تجنبها أثناء تناول حبوب ليبراكس يمكن أن يسبب تناول ليبراكس مع أي عقار كيميائي آخر، العديد من المخاطر الصحية، ومن الأدوية التي يمكن أن تسبب تداخلات دوائية معه:  أدفيل (ايبوبروفين)، أمبيان (زولبيديم)، أتيفان (لورازيبام)، بنتيل (ديسيكلومين)، الكليدينيوم، سيمبالتا (دولوكستين)، فليكسريل (سيكلوبنزابرين)، حمض الفوليك، جابابنتين، ايبوبروفين، إيموديوم (لوبيراميد)، ليفوثيروكسين، ليكسابرو (اسكيتالوبرام)، ليريكا (بريجابالين)، ميتفورمين، ميثسكوبولامين، نيكسيوم (إيزوميبرازول)، أوميبرازول، بانتوبرازول، بريدنيزون، بروتونيكس (بانتوبرازول)، بروزاك (فلوكستين)، مونتيلوكاست، سينثرويد (ليفوثيروكسين)، توباماكس (توبيراميت)، ترامادول، ترازودون، تايلينول (اسيتامينوفين)، الفاليوم (ديازيبام)، فيتامين ب 12 (سيانوكوبالامين)، فيتامين د 3 (كولي كالسيفيرول)، زاناكس (ألبرازولام)، زانتاك (رانيتيدين). البدائل الطبيعية لحبوب ليبراكس حاول بداية وقبل اللجوء إلى الأدوية الكيميائية من أجل علاج اضطربات المعدة أو الأمعاء، أن تعدل بعض العادات اليومية في حياتك، فقد تحقق استفادة منها، ولا تضطر لتناول حبوب ليبراكس، ومن هذه العادات:  اتباع نظام غذائي غني بالألياف الغذائية، فهي تعزز صحة الجهاز الهضمي وتنظم حركة الأمعاء، وتقلل من اضطرابات الجهاز الهضمي. شرب كميات كبيرة من الماء والسوائل، حيث يساهم ذلك في تسهيل عملية الهضم، ويقلل من الإمساك، ويعزز حركة الأمعاء. الحد من تناول الدهون الحيوانية، لأن ارتفاع نسبتها يؤدي إلى إبطاء عملية الهضم، ما يجعل الشخص أكثر عرضة للإمساك، إضافة إلى أنها تخفض نسبة بكتيريا الأمعاء المفيدة، التي تعمل على مكافحة التهابات الجهاز الهضمي، ومنها التهاب الأمعاء. ممارسة التمارين الرياضية. تذكر بأن حبوب ليبراكس لها تأثيرات جانبية مختلفة، بل وخطيرة في كثير من الأحيان؛ لذا لا تستخدمها بشكل شخصي، بل اطلب استشارة طبية، لمعرفة ما إن كان دواء لبراكس آمناً بالنسبة إليك.

وكالة البيارق الإعلامية

يعتبر دواء ليبراكس للقولون العصبي من أكثر الأدوية الكيميائية فعالية في علاج اضطرابات المعدة والأمعاء، كالقرحة ومتلازمة القولون العصبي والتهابات الأمعاء، بالإضافة إلى دوره في تهدئة الأعصاب وخفض مستوى القلق أو الاكتئاب، ورغم إيجابياته الكثيرة، إلا أن تناوله يؤدي أيضاً للعديد من المخاطر.

نتعرف ضمن هذا المقال على حبوب لبراكس وآثارها الجانبية، ومتى يجب التوقف عن تناولها، كما نتطرق لأكثر آثارها الجانبية خطورة، وهو كون عقار ليبراس يسبب الإدمان عند سوء الاستخدام.

حبوب ليبراكس (Librax)

يحتوي دواء لبراكس على مزيح من بروميد الكلدينيوم (بالإنجليزية: Clidinium bromide) وهيدروكلوريد الكلورديازيبوكسيد (بالإنجليزية: Chlordiazepoxide hydrochloride)، إذ يساهم الكلدينيوم في تقليل أعراض تقلصات المعدة والأمعاء، من خلال إبطاء الحركات الطبيعية للأمعاء، عن طريق إرخاء عضلات المعدة والأمعاء، في حين يعمل الكلورديازيبوكسيد، الذي يعتبر من مضادات التشنج، على تقليل مستوى التوتر والقلق لدى الإنسان.

هل تسبب حبوب ليبراكس الإدمان

مما لا شك فيه أن مادة الكلورديازيبوكسيد التي يحتويها ليبراكس هي مادة مهدئة ومضادة للتقلصات تتبع مجموعة بينزوديازيبين (بالإنجليزية: Benzodiadiazepine)، ومن المعروف أن العقاقير التابعة لهذه المحموعة الدوائية تسبب التعود والإدمان، وإليك بعض النقاط الهامة التي يجب الانتباه إليها:

  1. يسبب العقار التعود والإدمان ليس فقط عند الاستخدام الخاطيء له، لكن قد يحدث الإدمان مع تناول ليبراكس كما وصفه الطبيب المعالج.
  2. يجب تناول الجرعات الموصوفة فقط من قبل الطبيب، دون زيادة في الجرعة أو مدة الاستخدام، فالجرعة الزائدة من العقار قد تسبب الوفاة.
  3. لا تصرف الدواء إلا بتذكرة طبية، حيث أن العقار له العديد من الآثار الجانبية المزعجة، والتي يفضل مناقشتها مع الطبيب او الصيدلي.
  4. لا يجب تناول الدواء بالتزامن مع تناول أدوية نفسية، أو مشروبات كحولية، أو غيرها من العقاقير المؤثرة على الجهاز العصبي المركزي.
  5. لا يصلح ليبراكس لكافة المرضى، فهناك فئات لا يجب تناولهم للعقار، مثل: مرضى الجلوكوما، وتضخم البروستاتا، ومن يعانون من مشاكل في التبول، أو من لديهم حساسية من المواد الفعالة في ليبراكس.
  6. لا يجب التوقف عن تناول حبوب ليبراكس فجأة، ويجب استشارة الطبيب في ذلك؛ فقد يؤدي التوقف المفاجيء للدواء إلى حدوث أعراض اكتئاب، وقلق، وتوتر، وآلام في اليدين والقدمين، ومشاكل في الذاكرة والتركيز وغيرها.

الآثار الجانبية لدواء ليبراكس

يؤدي تناول حبوب لبراكس إلى حدوث العديد من الآثار الجانبية الشائعة، ويكثر احتمال ظهورها عند كبار السن، وهي:

  • آثار جانبية شائعة

  1. انخفاض أو ازدياد الرغبة الجنسية.
  2. عدم انتظام فترات الحيض.
  3. مشاكل التبول.
  4. إمساك وغثيان.
  5. رؤية غير واضحة.
  6. طفح جلدي.
  7. جفاف الفم.
  8. تورم.
  9. نعاس.
  10. غثيان.

  • الآثار الجانبية الخطيرة

يجب استشارة الطبيب المختص عند ظهورتلك الأعراض:

  1. حركة مستمرة في عضلات كل من العينين، أو اللسان، أو الفك، أو الرقبة.
  2. الارتباك أو الغضب أو الشعور بالضيق.
  3. اليرقان (اصفرار الجلد أو العينين).
  4. ضربات قلب سريعة أو غير منتظمة.
  5. بطء التنفس.
  6. جفاف البشرة.
  7. إمساك شديد.
  8. خلل في التوازن.
  9. الشعور بالدوار.
  10. النعاس الشديد.
  11. تبول مؤلم وصعب.
  12. حمى والتهاب الحلق.
  13. جرعات ليبراكس

عند اختيار الجرعة المناسبة من حبوب لبراكس، يجب أن يؤخذ بالاعتبار عاملين أساسيين، هما العمر والمشكلة المرضية، حيث يتم ذلك وفق الآتي:

ملاحظة: لا تأخذ حبوب ليبراكس مع الطعام، بل خذها قبل تناول وجبتك بـ 30 دقيقة على الأقل، ضمن فترات منتظمة، ولا تتوقف عن تناوله بشكل مفاجئ، واستشر طبيب الأطفال بخصوص استخدامه لأطفالك، فهو لا يعتبر آمناً بالنسبة لهم، وممكن أن يتطلب عناية خاصة.

ماذا تفعل في حال نسيت تناول أحد الجرعات؟

يتعرض الأشخاص غالباً لحالات كثيرة من نسيان مواعيد تناول الأدوية؛ لذا في حال نسيت تناول الجرعة، خذ الجرعة الفائتة حالما تتذكر، لكن عندما يكون وقت الجرعة التالية قد اقترب، فخذ الجرعة التي نسيتها فقط، ولا تأخذ أي جرعة إضافية لتعويض ذلك.

  • متى يجب الابتعاد عن حبوب ليبراكس

كأي دواء كيميائي، يجب الابتعاد عن تناول حبوب ليبراكس في حال كنت تعاني من حالات صحية معينة، وهي:

  1. في حال قيادة السيارة لفترات طويلة، حيث يمكن أن يسبب دواء لبراكس ضبايبة في الرؤية أو ضعف في التفكير أو ردود الأفعال.
  2. أثناء الحمل، إذ من الممكن أن يسبب ليبراكس عيوب خلقية لدى الجنين.
  3. في حال وجود حساسية من الكلورديازيبوكسيد هيدروكلوريد أو بروميد الكلدينيوم.
  4. أثناء الإرضاع، حيث يمكن أن يمر ليبراكس عبر حليب الثدي؛ مما يسبب أذية للرضيع.
  5. في حال تعرضت سابقاً للاكتئاب أو لمرض عقلي أو لأفكار انتحارية.
  6. في حال كنت مدمن سابق للمخدرات أو الكحول.
  7. في حال وجود اختلال بالتوازن.
  8. مرض الجلوكوما (المياه الزرقاء).
  9. وجود مشاكل في الكلى أو الكبد.
  10. إذا كنت تستخدم دواء مخدر (أفيوني).
  11. انسداد في المثانة.
  12. تضخم البروستاتا.
  13. وجود مشاكل في العين.
  14. وجود مشاكل في التبول.
  15. عند وجود مشاكل نزيف.

أدوية يجب تجنبها أثناء تناول حبوب ليبراكس

يمكن أن يسبب تناول ليبراكس مع أي عقار كيميائي آخر، العديد من المخاطر الصحية، ومن الأدوية التي يمكن أن تسبب تداخلات دوائية معه:

أدفيل (ايبوبروفين)، أمبيان (زولبيديم)، أتيفان (لورازيبام)، بنتيل (ديسيكلومين)، الكليدينيوم، سيمبالتا (دولوكستين)، فليكسريل (سيكلوبنزابرين)، حمض الفوليك، جابابنتين، ايبوبروفين، إيموديوم (لوبيراميد)، ليفوثيروكسين، ليكسابرو (اسكيتالوبرام)، ليريكا (بريجابالين)، ميتفورمين، ميثسكوبولامين، نيكسيوم (إيزوميبرازول)، أوميبرازول، بانتوبرازول، بريدنيزون، بروتونيكس (بانتوبرازول)، بروزاك (فلوكستين)، مونتيلوكاست، سينثرويد (ليفوثيروكسين)، توباماكس (توبيراميت)، ترامادول، ترازودون، تايلينول (اسيتامينوفين)، الفاليوم (ديازيبام)، فيتامين ب 12 (سيانوكوبالامين)، فيتامين د 3 (كولي كالسيفيرول)، زاناكس (ألبرازولام)، زانتاك (رانيتيدين).

البدائل الطبيعية لحبوب ليبراكس

حاول بداية وقبل اللجوء إلى الأدوية الكيميائية من أجل علاج اضطربات المعدة أو الأمعاء، أن تعدل بعض العادات اليومية في حياتك، فقد تحقق استفادة منها، ولا تضطر لتناول حبوب ليبراكس، ومن هذه العادات:

  1. اتباع نظام غذائي غني بالألياف الغذائية، فهي تعزز صحة الجهاز الهضمي وتنظم حركة الأمعاء، وتقلل من اضطرابات الجهاز الهضمي.
  2. شرب كميات كبيرة من الماء والسوائل، حيث يساهم ذلك في تسهيل عملية الهضم، ويقلل من الإمساك، ويعزز حركة الأمعاء.
  3. الحد من تناول الدهون الحيوانية، لأن ارتفاع نسبتها يؤدي إلى إبطاء عملية الهضم، ما يجعل الشخص أكثر عرضة للإمساك، إضافة إلى أنها تخفض نسبة بكتيريا الأمعاء المفيدة، التي تعمل على مكافحة التهابات الجهاز الهضمي، ومنها التهاب الأمعاء.
  4. ممارسة التمارين الرياضية.
تذكر بأن حبوب ليبراكس لها تأثيرات جانبية مختلفة، بل وخطيرة في كثير من الأحيان؛ لذا لا تستخدمها بشكل شخصي، بل اطلب استشارة طبية، لمعرفة ما إن كان دواء لبراكس آمناً بالنسبة إليك.
تعليقات