وكالة البيارق الإعلامية
وأوضحت يسرا اللوزي في لقائها ببرنامج "حبر سري" مع الإعلامية أسما إبراهيم، إنها لا ترى الإغراء في "البوسة"، مشيرة إلى أن النجوم العالمين وحتى الفنانة هند رستم قدموا إغراء وهم بكامل ملابسهم وليس شرطا أن تكون ترتدي مايوه "بكيني" أو بدلة رقص لكي تقدم إغراء.
وقالت "يسرا" إن تتعجب من الجمهور الذي يرى أن مشاهد القتل والعنف "عادي" بينما يعارضون مشاهد الحب. وقالت إنها لا تعارض القبلة أو المشاهد الحميمية لكونها ضد الرقابة على الأعمال الفنية في العموم.
وأوضحت أنه بسبب حالة الهجوم الشديدة حاليا ضد القبلات فإنها قد ترفض حتى لا تعرض عائلتها للأذى فقط، ولكن ليس لكونها ضد تلك المشاهد. وعن رد فعل زوجها تجاه تلك النوعية من الأعمال قالت إنها كانت متزوجة حينما قدمت فيلم بالألوان الطبيعية، وكانت مخطوبة حينما قدمت فيلم قبلات مسروقة، وأنها تتناقش مع زوجها في حالة أي عمل به مشاهد جريئة ولكنها في المجمل ضد الرقابة على الفن.
وردا على أخبار ذهابها لطبيب نفسي بسبب زيادتها في الوزن، نفت يسرا اللوزي ذهابها للطبيب النفسي لذلك السبب، وقالت إنها ذهبت لطبيب نفسي عدة مرات بسبب إحساسها بأن "بطاريتها فارغة" وأنها لا تمتلك طاقة لعمل أي شيء، وأنها لم تعد تسعد بالأشياء التي كانت تسبب لها سعادة سابقا.
يسرا اللوزي ويوسف شاهين
وأضافت أن ما يميز يوسف شاهين هو قدرته على التعامل مع الجميع، وأيا كانت الشخصية، فهو يحترم الجميع ويقدرهم، ووصفته بأنه من الشخصيات التي لا تعوض. وقالت إنه هو الذي علمها الالتزام في العمل، خاصة أنه كان أول شخص يذهب لمكان التصوير قبل فريق الإنتاج. مشيرة إلى أنه كان يمر عليها بالسيارة ويصحبها لكي تذهب معه مكان التصوير.
مرض ابنتها
هذا إلى جانب مخاطر العملية التي قد تصل إلى الشلل، ولكن شجعها زوجها على خوض المخاطرة، وأخذوا قرار العملية التي استغرقت 7 ساعات، وكانوا وقتها لا يعلموا هل أخذوا القرار الصائب أم لا، ولكن نجحت العملية.
خلافها مع سمية الخشاب
وقالت إنها لا تهتم إذا تم حذف مشاهد لها من أي عمل، لأن ما يهمها هو أداء عملها على أكمل وجه.
أكتب تعليقك هتا