أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

أيمن زيدان يقلق محبيه بكلمات حزينة

أيمن زيدان يقلق محبيه بكلمات حزينةأيمن زيدان يقلق محبيه بكلمات حزينة نشر الممثل السوري ​أيمن زيدان​ صورة عبر حسابه الخاص على موقع “إنستغرام” وأرفقها ببعض الكلمات الحزينة، مما أقلق جمهوره ومحبيه.  وقال زيدان: “كانت السنابل تواصل رقصتها الماجنة في مهب الريح وشعرها الذهبي المتطاير يتوجس اقتراب الحصاد وها هي حبات القمح الموجوعة تلوح للسنابل بالرحيل وتخترق الفضاء المغمس بالغبار وهي تعلو وتهبط كورقة خريف تائهة.. عانقت الحبة كل أقرانها وسكنت جبلاً من مثيلاتها بينما بقيت العيدان الذهبية أسيرة ريح عابثة تحملها إلى اللامكان.. فجأة انتهى كل شيء وافترق توأمان عاشا لحظة الولادة الأولى”.  وأضاف: “وما إن ارتشفت السماء جرعتها من الشمس الأرجوانية حتى هوت أكوام السنابل المقتولة كتلال من الذهب تنتظر سحلها… حين داس النورج بأقدامه الصلبة حبات القمح الوادعة كانت السنابل تكتب وصيتها الأخيرة.. لم تكتمل حروف الوصية ولم تحتفظ ذاكرة البيادر سوى بجملة يتيمة… “أيها العالم كم أنت قاس”.

نشر الممثل السوري ​أيمن زيدان​ صورة عبر حسابه الخاص على موقع “إنستغرام” وأرفقها ببعض الكلمات الحزينة، مما أقلق جمهوره ومحبيه.

وقال زيدان: “كانت السنابل تواصل رقصتها الماجنة في مهب الريح وشعرها الذهبي المتطاير يتوجس اقتراب الحصاد وها هي حبات القمح الموجوعة تلوح للسنابل بالرحيل وتخترق الفضاء المغمس بالغبار وهي تعلو وتهبط كورقة خريف تائهة.. عانقت الحبة كل أقرانها وسكنت جبلاً من مثيلاتها بينما بقيت العيدان الذهبية أسيرة ريح عابثة تحملها إلى اللامكان.. فجأة انتهى كل شيء وافترق توأمان عاشا لحظة الولادة الأولى”.

وأضاف: “وما إن ارتشفت السماء جرعتها من الشمس الأرجوانية حتى هوت أكوام السنابل المقتولة كتلال من الذهب تنتظر سحلها… حين داس النورج بأقدامه الصلبة حبات القمح الوادعة كانت السنابل تكتب وصيتها الأخيرة.. لم تكتمل حروف الوصية ولم تحتفظ ذاكرة البيادر سوى بجملة يتيمة… “أيها العالم كم أنت قاس”.

أيمن زيدان يقلق محبيه بكلمات حزينة نشر الممثل السوري ​أيمن زيدان​ صورة عبر حسابه الخاص على موقع “إنستغرام” وأرفقها ببعض الكلمات الحزينة، مما أقلق جمهوره ومحبيه.  وقال زيدان: “كانت السنابل تواصل رقصتها الماجنة في مهب الريح وشعرها الذهبي المتطاير يتوجس اقتراب الحصاد وها هي حبات القمح الموجوعة تلوح للسنابل بالرحيل وتخترق الفضاء المغمس بالغبار وهي تعلو وتهبط كورقة خريف تائهة.. عانقت الحبة كل أقرانها وسكنت جبلاً من مثيلاتها بينما بقيت العيدان الذهبية أسيرة ريح عابثة تحملها إلى اللامكان.. فجأة انتهى كل شيء وافترق توأمان عاشا لحظة الولادة الأولى”.  وأضاف: “وما إن ارتشفت السماء جرعتها من الشمس الأرجوانية حتى هوت أكوام السنابل المقتولة كتلال من الذهب تنتظر سحلها… حين داس النورج بأقدامه الصلبة حبات القمح الوادعة كانت السنابل تكتب وصيتها الأخيرة.. لم تكتمل حروف الوصية ولم تحتفظ ذاكرة البيادر سوى بجملة يتيمة… “أيها العالم كم أنت قاس”.


 


تعليقات